يجد الشباب في ألمانيا صعوبة في التعرف على الأخبار الكاذبة. هذا ما أظهرته دراسة أجرتها الجامعة التقنية في ميونيخ. بالإضافة إلى ذلك، فإن أكثر من ثلث الشباب البالغين من العمر 15 عامًا لا يتحققون من المعلومات قبل مشاركتها.
هل يمكن أن يكون ما يُدّعى صحيحًا؟
أقل من نصف الشباب، وفقًا للباحثين في ميونيخ، يمكنهم تقييم جودة المعلومات بسهولة. هذا الأمر يصعب أيضًا على البالغين في كثير من الأحيان. ولكن هناك نصائح يمكن للمستخدمين اتباعها. ينبغي عليهم أولاً أن يسألوا أنفسهم دائمًا ما إذا كانت المعلومات المنشورة على الإنترنت مقنعة، أي ما إذا كان من الممكن أن يكون ما يُدّعى صحيحًا.
ماذا تقول المصادر الموثوقة؟
من الأسئلة المهمة للتحقق من الحقائق: من يقف وراء الادعاء؟ ما الأدلة المتوفرة عليه؟ على سبيل المثال، دراسات علمية أو خبراء معترف بهم. ماذا تقول المصادر الأخرى الموثوقة؟ بالإضافة إلى ذلك، ينبغي على الأشخاص البحث بأنفسهم – على سبيل المثال، في محركات البحث المختلفة أو من خلال مصادر متعددة. ولكن وفقًا للدراسة، فإن 60% فقط من الشباب يقومون بذلك
من يقف وراء الأخبار؟
يمكن للمعلومات التالية أن تكشف ما إذا كانت الصفحة جديرة بالثقة: من يقف وراء الموقع الإلكتروني؟ وهل هناك صفحة تعريفية (إمبريسوم) وعنوان يمكن من خلاله الوصول إلى صاحب المحتوى؟
حول دراسة الجامعة التقنية في ميونيخ – وهي تحليل خاص لدراسة “بيزا” لعام 2022
Waxmann | Fake News oder Fakten?
يقدم صحفيو هيئة البث البافارية نصائح حول كيفية التحقق من المعلومات
BR | Faktenfuchs
tun25012801